الأحد، 2 ديسمبر 2012

دورة نماذج و تقارير إدارة السلامة

training course Forms and report safety management 
دورة نماذج و تقارير إدارة السلامة


العمليات الأمنية و اساليب التأمين

Security operations training course

المعرض الدولي العاشر لأنظمة الأمن ومكافحة الحريق مفسك 2012


دعوة لحضور المعرض الدولي العاشر لأنظمة الأمن ومكافحة الحريق ومهمات الوقاية الشخصية مفسك 2012 بمركز القاهرة الدولي للمؤتمرات
من 1 الي 4 ديسمبر 2012
كل الجديد في أنظمة السلامة و معدات الحريق و أجهزة الإنذار ومعدات الوقاية الشخصية بحضور عدد كبير من الشركات العالمية المتخصصة .


الاثنين، 26 نوفمبر 2012

The Emergency Response Guidebook - Download Here free. Hazardous Materials Safety and Compliance

ألــــــــــف وفـــــــــــاة سنويـــــــــا بسبـــــــب الحوادث والخسائر 50 مليارا


ألف حالة وفاة سنويا بسبب حوادث الطرق»، بهذا الرقم يكشف الدكتور خالد مصطفى الخبير فى مجال سلامة الطرق، عن حجم المأساة التى يعيشها المصريون بسبب الحوادث التى تصل خسائرها إلى ما يقرب من 50 مليار جنيه فى العام، ويتوقع مصطفى، الذى نشر عدة أبحاث فى مجال أمان السيارات، فضلا عن أن له خبرة خمس سنوات فى مجال تحليل حوادث السيارات لأهداف قضائية من خلال عمله كمهندس قانونى، ارتفاع عدد الوفيات بسبب الحوادث إلى 24 ألف حالة بعد عشر سنوات إذ الأوضاع على حالها.
خالد مصطفى الحاصل على الدكتوراه فى مجال سلامة الطرق، والذى حلل أكثر من 500 حادث خلال خمس سنوات، يحدد مفهوم «سلامة الطرق» فى ثلاثة محاور أساسية، فشل أحدها يؤدى إلى وقوع الحوادث، موضحا أن المنظومة السلامة تتكون من منظومة الطريق والمركبة ثم قائد السيارة أو الإنسان عامة، مبينا أن «الحادث أو التصادم هو فشل فى المنظومة، التى من أهم أهدافها الأمان وبعدها الكفاءة»، مشيرا إلى أن أسباب الفشل تنتج «إما من الطريق أو البيئة المحيطة أو من قائد السيارة أو من المركبة».
وعن تقييمه لنسبة الأمان فى الطرق المصرية، أوضح أن ما يتم حسابه هو عامل المخاطرة فى الطريق، عن طريق حساب عدد الوفيات لكل 100 مليون ميل تقطعه المركبات فى بلد ما، مشيرا إلى أن هذا العدد فى مصر هو الأعلى على مستوى العالم، موضحا «عدد الوفيات بالنسبة لكل 100 مليون ميل تقطعها المركبة فى مصر يصل إلى 20 وفاة»، مؤكدا أن هذا الرقم تقريبى لأنه لا توجد احصائيات بعدد الأميال التى تقطعها السيارات، لافتا إلى أن هذ العدد فى عام 1950 بالولايات المتحدة كان 7 أشخاص، وانخفض الآن إلى شخص واحد فقط، ووصل فى دول أوروبية إلى نصف شخص، أما الدول الأقل تقدما، مثل كوريا الجنوبية فيبلغ فيها الرقم ثلاثة أشخاص.
ويوضح مصطفى «ماذا يعنى أن يكون العدد 20 أو 1؟، يعنى أن المخاطر التى يواجهها السائق فى مصر هى 20 ضعف السائق فى أمريكا اليوم»، مشيرا إلى أن «هذا الرقم شبه ثابت فى مصر منذ فترة، ولو اشتغلنا على تحسين سلامة الطرق فى مصر لمدة عشر سنوات من الآن، وخفضنا الرقم من 20 إلى 7 سنكون متخلفين عن أمريكا 70 سنة».
وعن تكلفة إصلاح منظومة الطرق، قال مصطفى: «فى ظل الظروف الحالية يصعب تصور التكلفة، لكن الخسائر الاقتصادية لحوادث الطرق يمكن أن تقدر من 30 إلى 50 مليار جنيه سنويا.. بالتالى عندما نفكر فى حجم الاستثمارات التى نريد أن نضعها فى هذا المجال، فلابد أن نضع هذا الرقم فى مخيلتنا لتحديد ميزانية المشاريع المطلوبة».
وعن رأيه فى حادث قطار أسيوط، وما تم تداوله من معلومات حوله، رفض خبير سلامة الطرق تقديم أى تقييمات، مبررا ذلك بأنه «لابد من تحقيق يكون على مستوى علمى وهندسى وليس مجرد واحد يتساءل ولا توجد لديه قدرات على التحليل».
وقال مصطفى: «لابد من متخصص فى تحليل الحوادث، وهؤلاء غير موجودين بالمستوى المطلوب فى مصر، هناك بعض أساتذة الجامعة متخصصون فى هذا المجال لكن تنقصهم الخبرة العملية، كما أن الدراسة فى هذا المجال نادرة وتقتصر على مادة فى كلية الهندسة قسم ميكانيكا سيارات».
وأشار إلى أنه حلل أكثر من ألف حادث فى الولايات المتحدة، بعمق لا يحدث فى مصر، من حيث التحليل الهندسى والمحاكاة من خلال برامج كمبيوتر مخصصة لهذا الغرض.
وأوضح أن حل مشكلة تحليل الحوادث يكمن فى اتجاهين، الأول تدريب المهندسين وفق مستوى علمى وهندسى عال، بالإضافة إلى تدريب العاملين فى المرور.
ولفت إلى أن الشرطة فى أمريكا لديها مستويات فى تحليل الحوادث، أولا تحليل الحادثة العادية، وفيها فلابد أن يحصل الشرطى على تدريبات شبه هندسية بحيث يتمكن من إجراء الحسابات اللازمة وهذا محلل العادى، وهناك محلل الحادثة التى يكون بها وفيات.
وأنهى خبير سلامة الطرق، الدكتور خالد مصطفى، حديثه لـ«الشروق» بقوله «لتحقيق سلامة الطرق لابد من إثبات الإرادة السياسية، وهى حتى الآن كلام بدون أفعال، ولابد أن تتغير الثقافة القدرية فى مصر، ففى حادثة مثل أسيوط لا يجب أن نحزن، بل لابد أن نغضب، فالحادثة ليست قضاء وقدرا فقط ولو أن الحكومة تنوى أن تنتهج مثل هذه السياسة فعليها أن تعلن هذا».


السبت، 24 نوفمبر 2012

الفرق بين برنامج الأوشا الامريكية والنيبوش البريطاني



undefined
الدكتور / يوسف الطيب
الفرق بين برنامج الأوشا الامريكية والنيبوش البريطاني

دورات الأوشا للصناعات العامة والنيبوش الدولية العامة هي شهادات للإلمام العام بالسلامة والصحة المهنية إحداها أمريكية (أوشا) والأخرى بريطانية (نيبوش) ونظرا لإختلاف المدرستين فإن المحتويات مختلفة والحصيلة العلمية مختلفة، وللايضاح الأوشا يغلب عليها الجوانب التطبيقية والمعايير وأساليب تنفيذ الأعمال الخطيرة وكيفية استخدام OSHA standards المتاحة علي الانترنت واستخلاص المعلومات منها وعلى سبيل المثال عند الكلام عن منع السقوط في برامج الأوشا تجد نفسك أمام خضم من الاطوال والأبعاد والقدرات الاحتمالية الدنيا لوسائل منع السقوط مثل الدرابزين والأحزمة أو عند الكلام عن السوائل القابلة للاشتعال وكيفية تصنيفها طبقا لمواصفاتها الفيزيائية ومعنى الملصقات علي العبوات الخاصة بها سواء الاكواد أو الأرقام . لذلك بشكل عام الاوشا تعتبر برنامج تطبيقي يعطيك المفاتيح الاساسية لمعرفة كل ما يهم السلامة في أي صناعة وتجعلك ملم بما حولك وتتميز برامج الأوشا بأنها غاية في الوضوح واختباراتها تقيس مستوى تحصيل الدارس للمحتوى العلمي والمهارات المطلوبة بصرف النظر عن مهارات الصياغة اللغوية. كما أن ادارة الأوشا الأمريكية إدارة حكومية تعتمد المحاضرين المؤهلين للقيام بأعمال التدريب وتوفر لهم الكارنيهات الدالة علي حضور واجتياز الدارسين للدورة والاختبارات بسلاسة دون مغالاة أو النظر إلى الربحية فهي غير هادفة للربح.

أما النيبوش تركز بشكل أساسي علي فلسفة ادارة أمور السلامة والصحة المهنية بالمنشاءات المختلفة من حيث نظم الادارة المعتمدة عالميا، المعايير المختلفة التي قد تؤثر علي سلامة العاملين من معايير ذات علاقة بالمنشأة أو المعايير الشخصية لدى العاملين(النفسية الجسدية المهارية عوامل الرفض...إلخ)، أسلوب ادارة وتقييم المخاطر ، الحوادث وتحليلها، مع الجوانب التطبيقية للسلامة بشكل ينمي قدراتك الشخصية علي تحليل الاعمال التي تقوم بها وكيفية تأمينها بشكل فلسفي مع تجنب الحديث عن الأرقام أو الاكواد التطبيقية المفصلة التي يذخر بها برنامج ألاوشا، واختبارات نيبوش غاية في الدقة ومعيار حقيقي لمستوى الدارس ومدي تحصيله وقدرته علي الصياغة اللغوية لما تحوية رأسه من أفكار. لذلك الحاصلين علي تقديرات عالية فيها معروف مستواه من حيث قدرات اعداد التقارير الفنية والمهارات اللغوية المتعلقة بمجال السلامة. أما النيبوش كمنظمة غير حكومية بريطانية تعتمد علي هذه النوعية من الخدمات لتحقيق ربحية تدعم نشاط المنظمة لذلك فإن النيبوش لا تعتمد محاضرين مستقلين كما هو الحال في الأوشا وإنما تعتمد هيئات تدريب لديها الموارد البشرية والمؤهلات اللازمة لتقديم التدريب وفي الغالب هي شركات ومراكز تدريب بريطانية كبرى لها فروع أو مكاتب تمثيل بالمنطقة العربية

والخلاصة أن الأوشا والنيبوش منهجين مختلفين لا يمكن الاستعاضة عن أحدهما بالأخر وإن كانا علي المستوى العالمي شهادتين متكافئتين.

هذا للعلم والايضاح لجميع الزملاء المهتمين بالموضوع....

خالص تحياتي.....
المصدر: الدكتور / يوسف الطيب الفرق بين برنامج الأوشا الامريكية والنيبوش البريطاني

ختام برنامج القيادة الآمنة يناير 2024

  تم بحمد الله وفضله ختام برنامج القيادة الآمنة يناير 2024 والذي اقيم في الفترة من 21 الى 23 يناير 2024 بمقر شركة الإسكندرية للمنتجات البترو...