الثلاثاء، 28 فبراير 2017

دليل الامارات العربية المتحدة فى الحالات الطارئة باللغة العربية بالصور

  

لكل الأصدقاء و الزملاء الأعزاء 
اليوم نضع بين ايديكم للتعلم و الاسترشاد دليل التعامل مع الحالات الطارئة و الخاص بدولة الإمارات العربية المتحدة وتضم الأقسام التالية :-
1- التصرف فى مواجهة الكوارث الطبيعية و انقطاع التيار الكهربي
2- التصرف فى حالات طوارئ الحرب
3- الحماية من الأعمال التخريبية والإرهابية
4- التصرف فى حالات الاسعافات الاولية
5- التصرف فى حالات الحريق وأساليب السلامة
6- الاهتمام بذوي القدرات الخاصة
لتحميل الدليل مباشرة  من المنتدى بصيغة PDF  باللغةالعربية
 من هنا  
آملين أن ينال اعجابكم و رضاكم و يكون مرجع ممتاز للمبتدئين و العاملين بمجال السلامة و الصحة المهنية 

نسألكم الدعاء لنا
خالص تحياتى للجميع 

دكتور تامر شراكى

الثلاثاء، 24 يناير 2017

حقائق عن العمل الآمن

يتوفى سنويًا 2 مليون شخص من الرجال والنساء نتيجة للحوادث المهنية والأمراض المرتبطة بالعمل

وهناك نحو 270 مليونًا من الحوادث المهنية و160 مليونًا من حالات الإصابة بأمراض مهنية عبر العالم سنويًا

وتشير تقديرات منظمة العمل الدولية إلى أن أربعة في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في العالم يرجع إلى حوادث وأمراض مرتبطة بالعمل

ولم تقبل منظمة العمل الدولية قط بالافتراض القائل بأن الإصابة والمرض “ملازمان للعمل”. ففي مواجهة العولمة، يتمثل التحدي الجديد في كفالة تمتع أعداد متزايدة من الشعب العامل ببيئة عمل آمنة وصحية

ولهذا السبب أعلنت المنظمة يوم 28 أبريل- وهو اليوم الذي أعلنته حركة النقابات العمالية في العالم بذكرى ضحايا وفيات وإصابات وأمراض العمل- يومًا عالميًا للسلامة والصحة المهنيتين مع التركيز على تعزيز ثقافة السلامة والصحة في أماكن العمل عبر العالم

لقد أظهرت التجربة أن ثقافة سلامة قوية تعود بالنفع سواء على العاملين أو أصحاب العمل أو الحكومات

وأثبتت شتى أساليب الوقاية فعاليتها سواء في تجنب الحوادث في أماكن العمل أو تحسين أداء الأعمال

ويعد اليوم ارتفاع مستويات السلامة في بعض البلدان نتيجة مباشرة لسياسات طويلة الأجل تشجع على الحوار الاجتماعي الثلاثي، والمفاوضة الجماعية بين نقابات العمال و أصحاب العمل، وكذلك للقوانين الفاعلة بشأن السلامة والصحة المدعومة بتفتيش فعال للعمال

وفي البلدان النامية، تظهر معظم الحوادث والأمراض المرتبطة بالعمل في الصناعات الأولية كالزراعة، وصيد الأسماك، وقطع الأشجار، والتعدين والبناء

ويؤدي انخفاض معدلات الإلمام بالقراءة والكتابة والتدريب الضعيف بالنسبة لأساليب السلامة إلى ارتفاع معدلات الوفيات جراء الحرائق والتعرض لمواد خطرة والتأثير، ضمن جملة أمور أخرى، على العاملين في القطاع غير الرسمي

إحصائيات رئيسية

يتوفى كل يوم 5000 شخص في المتوسط نتيجة للحوادث أو الأمراض المرتبطة بالعمل

يتعرض العاملون لحوالي 270 مليون حادث مهني سنويًا (مميت وغير مميت) وثمة حوالي 160 مليون حالة مرضية مرتبطة بالعمل

 وفي حوالي ثلث هذه الحالات، يؤدي المرض إلى ضياع أربعة أيام عمل أو أكثر

هناك نحو 355000 حالة ثلاثة ملايين و خمسمائة و خمسون الفاً حالة وفاة أثناء العمل سنويًا

وتشير التقديرات إلى أن نصف هذه الحالات يقع في الزراعة وهو القطاع الذي يضم نصف قوة العمل في العالم

وبعد التعدين والبناء والصيد التجاري قطاعات أخرى تنطوي على مخاطر كبيرة

أربعة في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في العالم (1.251.353 دولار أمريكي) يضيع نتيجة لتكاليف الإصابة والوفاة والمرض من خلال التغيب عن العمل، وعلاج المرض، والإعاقة ومزايا للناجين

يزيد معدل الفاقد في الناتج المحلي الإجمالي بسبب تكلفة الوفيات والأمراض في قوة العمل بمقدار عشرين ضعفًا عن مجمل المساعدة الإنمائية الرسمية المقدمة إلى البلدان النامية

يقتل 12.000 طفل سنويًا أثناء العمل

تقتل المواد الخطرة 340.000 عامل سنويًا

يحصد الاسبستوس وحدة أرواح 100.000 شخص

تشير التقديرات إلى رصد 11 مليون عامل عبر العالم معرضين لإشعاع أيوني

في بعض أنواع العمل، تقع 5000 حالة إصابة تتطلب علاجًا أوليًا مقابل كل حالة وفاة

تشكل أمراض القلب والأمراض المرتبطة بالجهاز العضلي والهيكل العضلي وحدها أكثر من نصف التكاليف الناجمة عن الأمراض المرتبطة بالعمل

يعد مرض السرطان أكبر سبب للوفيات المرتبطة بالعمل وهو مسؤول عن 32% من تلك الوفيات

الحوادث والعنف يفضيان إلى وفيات مرتبطة بالعمل بقدر ما تؤدي إليه الأمراض المنقولة

تشير الأبحاث إلى أن ما بين 50 و 60% من جميع أيام العمل المهدرة في أوروبا مرتبطة بالتوتر الناجم عن ضغوط العمل

تعد أغلبية الـ 100 مليون مشروع في العالم من المشاريع الصغيرة. ويعمل أكثر من مليار عامل من أصل 3 مليارات في العالم لحسابهم الخاص سواء في الزراعة أو في منشآت صغيرة

إرساء ثقافة للسلامة والصحة في مكان العمل وتفعيلها

تشمل ثقافة السلامة في مكان العمل جميع القيم، والاتجاهات والنظم، والقواعد والنظم والممارسات الإدارية، ومبادئ المشاركة وسلوك العمل المؤاتية لتهيئة بيئة عمل آمنة وصحية- مكان يمكن فيه للأشخاص الإنتاج بدرجة عالية من الجودة والإنتاجية

وتقدم اتفاقية السلامة والصحة المهنيتين لمنظمة العمل الدولية (رقم 155) إطارًا مناسبًا لدعم ثقافة السلامة والصحة في العمل

وتبدأ الوقاية الفعالة من الحوادث والأمراض المهنية على مستوى المنشأة ولكنها تتطلب مشاركة واسعة من جانب الحكومات، ومنظمات العمال وأصحاب العمل. وتعد مشاركة العمال وتنفيذ إجراءات تنظيم العمل، وتقديم التدريب والمعلومات للعمال، وأنشطة التفتيش أدوات هامة لتعزيز ثقافة السلامة والصحة

وتنهض إدارة المنشأة والتزامها بدور رئيسي إذ ثبت أن الشركات التي تتبع نظام لإدارة معايير السلامة والصحة المهنيتين تحقق نتائج أفضل من تلك التي تفتقر إلى هذه النظم. وفي هذه الأثناء، يضطلع مفتشو العمل الحكوميون بدور رئيسي في أنشطة الدعوة والإبلاغ والرصد وكذلك في كفالة الالتزام بالمعايير الرئيسية لمنظمة العمل الدولية على أساس اتفاقيات العمل الآمن لمنظمة العمل الدولية

وقد صدقت 130 دولة عضو تقريبًا على اتفاقية بشأن تفتيش العمل في التجارة والصناعة لعام 1947 (رقم 81) مما جعل منها واحدة من أكثر الصكوك تصديقًا في المنظمة و “سبيلا” لتحقيق التعاون التقني وتعزيز ثقافة السلامة والصحة

وتهيئ المبادئ التوجيهية الجديدة بشأن نظم إدارة السلامة أداة فريدة (ILO-OSH-MS 2001) والصحة المهنيتين وقوية لوضع ثقافة مستدامة للسلامة والصحة على صعيد المنشأة والآليات التي تكفل استمرار تحسين ظروف العمل والبيئة

ومن جانبها، تبذل منظمة العمل الدولية جهدًا كبيرًا لتحسين تفعيل معايير السلامة والصحة من خلال وضع نهج متكامل يدرج في خطة الرئيسي جميع وسائل عمله بما في ذلك تحديد المعايير والقوانين والمبادئ التوجيهية، والتعاون التقني، والتعاون الدولي، والتحليل الإحصائي، ونشر المعلومات، وكذلك كفالة تنفيذ الدول الأعضاء للصحة والسلامة المهنيتين بمزيد من الفعالية

دور منظمة العمل الدولية

أنشئت منظمة العمل الدولية لضمان حق الجميع في كسب أسباب العيش بحرية وكرامة وأمن وهو ما يشمل الحق في ظروف العمل الآمن واللائق

وعلى مدى هذا القرن، شهدت البلدان الصناعية تناقصًا واضحًا في الإصابات الخطيرة بسبب ما حققته من تقدم حقيقي من أجل تمتع مكان العمل بمزيد من السلامة والصحة

ويتمثل التحدي في توسيع نطاق فوائد هذه التجربة لتشمل عالم العمل بأسره

ويستجيب برنامج العمل الآمن لمنظمة العمل الدولية لهذا التحدي

وتتمثل أهدافه الرئيسية في التوعية، في جميع أنحاء العالم، بأبعاد الحوادث والإصابات والأمراض المرتبطة بالعمل وعواقبها، وتعزيز هدف الحماية الأساسية لجميع العاملين بما يتفق مع معايير العمل الدولية، وتعزيز قدرات الدول الأعضاء والصناعات، وتصميم وتنفيذ سياسات وبرامج فعالة في مجالي الوقاية والحماية

وفي هذا الإطار، أقرت منظمة العمل الدولية بالحاجة إلى تعزيز القدرات التقنية المرتبطة بالسياسات للمؤسسات الحكومية ومنظمات أصحاب العمل والعمال لتمكينها من التعامل على  نحو مباشر وفعال مع مسائل السلامة والصحة المهنيتين

ويتحقق ذلك من خلال تقديم توجيهات عملية وخدمات استشارية تقنية، وزيادة التوعية والأنشطة التدريبية على غرار برنامج تدريب “بشأن التوتر والتدخين وإدمان الكحوليات SOLVE” و المخدرات وفيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز والعنف الذي يتصدى للقضايا النفسية الاجتماعية في العمل، وكذلك للصحة المهنية بما ذلك أمراض الجهاز التنفسي، و الإشعاع والمخاطر المرتبطة بتخريد للسف

كما ينهض المركز الإعلامي للصحة والسلامة المهنيتين لمنظمة العمل الدولية بدور هام مع نظرائه من المراكز الوطنية في أكثر من 100 بلد

وفي جميع هذه المسائل، ينبغي إيلاء أولوية عليا لتدعيم تعاون أصحاب العمل والعمال في تنفيذ برامج السلامة والصحة المهنيتين

لمزيد من المعلومات: www.ilo.org

معايير منظمة العمل الدولية

هناك أكثر من 70 اتفاقية وتوصية لمنظمة العمل الدولية مرتبطة بقضايا السلامة والصحة. ويتعامل عدد كبير آخر مع المسائل المرتبطة بوضوح أيضًا ببرامج عمل السلامة والصحة كتفتيش العمل، وحرية المشاركة، والمفاوضة الجماعية، والمساواة بين الجنسين، وعمل الأطفال. وعلاوة على ذلك، أصدرت منظمة العمل الدولية أكثر من 30 مدونة ممارسات بشأن الصحة والسلامة المهنيتين

للحصول على المزيد من المعلومات انظر على موقع سلامة العمل على الإنترنت



الأحد، 18 ديسمبر 2016

وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالسعودية تطلق جائزة رواد السلامة

أطلقت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، جائزة تختص برواد السلامة والصحة المهنية، من منطلق ترسيخ وتعزيز السلامة والصحة المهنية في منشآت القطاع الخاص، باعتبارها إحدى أولويات الوزارة لجذب واستقرار القوى العاملة، ورفع أداء العمل، وحماية سلامة وصحة العاملين، والحفاظ على الممتلكات والبيئة

وأكد وكيل الوزارة المساعد للتفتيش وتطوير بيئة العمل الدكتور محمد الفالح، أن مبادرة جائزة المنشآت المتميزة في السلامة والصحة المهنية “رواد السلامة” جاءت من مبدأ تحفيز المنشآت على الاهتمام أكثر بالسلامة والصحة المهنية، وتكريم المنشآت المتميزة في ذلك، بالإضافة إلى دور الوزارة المهم في تطوير بيئة العمل، وسعيها إلى رفع مستوى التوعية بالسلامة والصحة المهنية، بما يُسهم في تطوير أداء العمل، وينعكس إيجاباً على سلامة وصحة العاملين، واستقرارهم

وأبرز الفالح أهم شروط الاشتراك في الجائزة قائلاً: “يجب أن تكون المنشأة مسجلة في السوق السعودي لآخر عامين متتاليين (2015 و2016م) ، وألا يقل عدد العاملين في المنشأة عن 500 عامل خلال العام 2016م، ولا يوجد على المنشأة أي دعوى قضائية أو تحقيق حالياً”، مؤكداً أن اختيار أفضل المنشآت يتم بحسب سجلها في السلامة والصحة المهنية، ثم تقييم أداء المنشآت المرشحة بناء على معايير وممارسات عالمية

وبإمكان المنشآت التسجيل في الجائزة بالدخول على موقع الوزارة، ثم اختيار بوابة العمل، والذهاب إلى الصفحة الخاصة بالسلامة والصحة المهنية، وقراءة الشروط والأحكام، ومعايير التقويم والتقييم، وتحميل مستند التقديم وتعبئته كاملاً، وإرسال مستند التقديم بعد تعبئته بالبيانات إلى إيميل الجائزة 

الخميس، 3 نوفمبر 2016

ختام فعاليات البرنامج التدريبي أمن المنشآت البترولية

ختام فعاليات البرنامج التدريبي أمن المنشآت البترولية
على مدار خمسة أيام والذي أقيم بشركة Oil &Gas Skills OGS بالاسكندرية
تشرفت بحضور السادة الأفاضل الأساتذة الأعزاء
السيد اللواء / عادل زكى أمين الصعيدى
السيد اللواء /محمد اسامه حسين صادق
كما تشرفت بوجود نخبة شابة متميزة
الأستاذ / أحمد فوزى على خليل
الأستاذ / أحمد عبد الغني محمد
الأستاذ / أحمد ابراهيم عبدالفتاح
كل الشكر والتقدير للاستاذ سيد يوسف والأستاذة لبني خفاجة على حٌسن الضيافة و التنسيق و تسهيل كافة الخدمات طوال فترة التدريب








الاثنين، 24 أكتوبر 2016

حول أهمية السلامة و الصحة المهنية

السلامة والصحة المهنية
تبرز أهمية السلامة والصحية المهنية في الحفاظ على الثروات الاقتصادية من الضياع وذلك بالكشف عن المخاطر والأسباب المؤدية لها واتخاذ الإجراءات والاحتياطات الوقائية الكفيلة بمنع وقوعها .
السلامة والصحة المهنية تهدف إلى إيجاد بيئة آمنة خالية من المخاطر وحماية عناصر (الإنتاج الإنساني –والمواد -ووسائل الإنتاج) من التلف والضياع.


 أهداف السلامة والصحة المهنيةتتلخص أهداف السلامة والصحة المهنية، في حماية عناصر الإنتاج (القوى العاملة -ومعدات ووسائل الإنتاج -ومواد الإنتاج) من الضرر والتلف الذي قد يلحق بها من جراء وقوع حوادث، وإصابات العمل وذلك عن طريق تطبيق مجموعة من الإجراءات والاحتياطات الوقائية واتخاذ الحلول الهندسية (والفنية) والصحية الضرورية، بهدف تأمين بيئة عمل آمنة خالية من المخاطر والأمراض المهنية سواء المترددين على المؤسسة الصناعية. 

لذا فإن السلامة والصحة المهنية تهدف إلى:
1- حماية العناصر البشرية للإنتاج من الأضرار الناتجة عن مخاطر العمل وظروف بيئة العمل، وذلك عن طريق إزالة مسببات الخطر وتقليل التعرض لها.

2- توفير بيئة عمل آمنة تحقق الوقاية من المخاطر للمترددين على المؤسسات الصناعية والمجاورين لها والعاملين فيها، وذلك بإيجاد الاحتياطات الوقائية اللازمة.

3- حماية عناصر الإنتاج من التلف والضياع نتيجة حوادث العمل، ويشمل ذلك الآلات والماكينات والأجهزة والمعدات والمواد (المصنعة -وتلك التي تحت التصنيع).

4- تخفيض كلفة الإنتاج وذلك بتوفير الأموال التي تدفع نتيجة وقوع حوادث العمل من تعويضات مصاريف علاج، ونقل وإصلاح واستبدال المعدات والأجهزة أو المنشآت التي تتعرض للتلف والدمار وتخفيض النفقات المتعلقة بوقت العمل الضائع نتيجة حدوث إصابات العمل والأمراض المهنية وتكاليف استبدال العامل وتدريب من يحل محله وما يترتب عن ذلك من تأخير في إنجاز العمل ومواعيد التسليم.

5- خلق الوعي لدى العاملين فيما يتعلق بالأساليب والطرق الآمنة لأداء العمل وأهمية الالتزام بقواعد السلامة والتي من شأنها تدعيم السلامة والصحة المهنية وكذلك رفع معنويات العاملين وزيادة ثقتهم بأنفسهم، وبالتالي زيادة إنتاجيتهم.

نسأل الله السلامة للجميعو نشر الوعي الوقائي فى مجتمعاتنا 

ختام برنامج القيادة الآمنة يناير 2024

  تم بحمد الله وفضله ختام برنامج القيادة الآمنة يناير 2024 والذي اقيم في الفترة من 21 الى 23 يناير 2024 بمقر شركة الإسكندرية للمنتجات البترو...