المدونة الرسمية للدكتور تامرعبدالله شراكى استشاري الأمن والسلامة والصحة المهنية ومحقق في الحوادث الصناعية
الخميس، 31 يناير 2013
طريقتك التي تشاهد بها التلفزيون تفصح عن شخصيتك
الطريقة التي تشاهد بها التلفزيون تفصح عن شخصيتك , وقد حللت هذه الطريقة من وجهة نظر الدكتور( جاك ليدي )
* القيام بأعمال أخرى أثناء مشاهدة التلفزيون
إذا كنت ممن يقوم بمشاهدة التلفزيون وقراءة الكتب والمجلات أثناء المشاهدة..فأنت شخصيه مرنه لا ترفض التفاهم .. نشيط تميل إلى العمل الحر وتأسيس مشروعات تجارية كما أنك سعيد وسيد مجتمع تهتم بالعمل الاجتماعي .
* التفرغ والاندماج أثناء مشاهدة التلفزيون
إذا كنت لا تحرك ساكناً أثناء مشاهدة التلفزيون فيجذبك ويسيطر على خلجات نفسك وتشد برامجه السحرية انتباهك حتى نهاية العرض.. فأنت تتمتع بخيال واسع وخصب وتمتلك مقدرة فائقة على التعاطف والانسجام مع الآخرين..
* الانفعال مع برامج التلفزيون
ذا كنت ممن يتجاوب مع الأحداث التلفزيونية أو التعليق على ما يدور من أحداث على الشاشة أو التجاوب بالصياح والتهليل والهتاف والتشجيع... فهذا معناه أن شخصيتك ذكية إلى أبعد الحدود كما أنك استقلالي وترفض سيطرة الغير وفرض الآراء.. مرح وبشوش وصلب لا تقبل الهزيمة أو الخضوع .. تفضّل الدراسة والمناقشة قبل اتخاذ القرار..
* النوم المتقطع أثناء المشاهدة
يدل هذا على انك شخصية بسيطة وهادئة.. تفضل إتقان العمل على السرعة الهوجاء عند تأديته.. تمتلك القدرة على حل المشاكل في هدوء .. لاتقحم نفسك في مشاكل الآخرين.. أنت شخصية تؤتمن على الأسرار .. يقدر فيك الأصدقاء خاصة الهدوء وعدم تدخلك في شؤونهم..
* تغيير القنوات بصفة مستمرة أثناء العرض بحجة البحث عن أحداث مهمة
يدل على أنك فضولي محب للاستطلاع ومعرفة آراء الآخرين ... بالإضافة إلى حيويتك المتدفقة ونشاطك المتجدد .. وانك متحدثلبق تصلح للعمل كمحاضر أو مدرس أو مذيع..
* تجنب البرامج التجارية والإعلانات التلفزيونية
تغيير القنوات عند ظهور الإعلانات على الشاشة الصغيرة معناه أن شخصيتك عملية ترفض تبديد الوقت فيما لا فائدة منه.. فضلاً عن حرصك الشديد في الأمور المالية .. أنت شخصية تعتمد على نفسها وتفضّل الهدوء على الضوضاء والزحام ..
الاثنين، 21 يناير 2013
الجمعة، 11 يناير 2013
محاضرة تدريبية عن طفايات الحريق
لكل الأعزاء و الاصدقاء
محاضرة تدريبية عن طفايات الحريق
للتحميل من المنتدى مباشرة أو من هنا
تحياتى للجميع
تامر عبدالله شراكى
الاثنين، 7 يناير 2013
بعض الإرشادات الهامة لتلافي أخطار القيادة في فصل الشتاء
بعض الإرشادات الهامة لتلافي أخطار القيادة في فصل الشتاء
تُعتبر القيادة في فصل الشتاء من الأمور التي تتطلب دراية واسعة ومهارة كبيرة خاصة في الطقس العاصف وما يحمله عادة من مطر غزير، ضباب كثيف، سيول جارفة، رياح عاتية، ثلوج متراكمة، حرارة متدنية، وطرق زلقة، مشكّلة بذلك عبئاً ثقيلاً على كل من السائق والمركبة. فإذا أخفق السائق، جهلاً أو إهمالاً، باتخاذ الإجراءات الإحترازية المناسبة ولم يتصرف بشكل صحيح في الوقت الصحيح، فإن حياته تصبح في خطر.وخير دليل على ذلك، حصيلة حوادث السير في الأيام الأولى الماطرة لعام 2008 حيث بلغ عدد القتلى والجرحى حوالى 50 شخصاً، منهم جريحان في حادث سير على طريق البحصاص، و6 جرحى في الخردلي، وقتيلان و17جريحاً بحادثي سير في البترون وصور، و 6 جرحى في انزلاق سيارة، كما تسبب الجليد بحوادث في المناطق الجبلية. القيادة في حالة هطول الأمطارتؤدي الأمطار الغزيرة إلى إرباك السائقين بسبب تدني الرؤية وصعوبة السيطرة على المركبة خاصة مع بداية هطول المطر الذي يسبب انحلال الشحوم والزيوت والأتربة المترسبة على الطريق فتجعلها زلقة جداً. كما أن بعض أجزاء الطريق الواقعة في الظل وتحت الجسور وداخل الأنفاق، بسبب برودتها، تشكل بقعاً رطبة أو تجمعات مائية لا تجف بسرعة، وعندما تتدنى درجات الحرارة كثيراً أثناء الليل وفي ساعات الصباح الأولى، يتشكل الجليد الخطِر مما يستدعي انتباه السائق ومهارته في التصرف.
الإجراءات الوقائية أثناء القيادة في طقس عاصف- التخفيف إلى سرعة تتناسب والحالة الموجودة وترك مسافة أمان كافية في الأمام.- تخفيف السرعة على التجمعات المائية تفادياً لشرود المركبة وأذية الآخرين.- عند هبوب الرياح القوية، يجب الانتباه للدراجين الذين قد تأرجحهم الرياح. كما يمكن أن تشكل الرياح الشديدة خطراً كبيراً على السيارات الخفيفة عند تلاقيها مع الحافلات والشاحنات المسرعة أو تجاوزها لها حيث تجنح السيارة عن مسارها.- عند حدوث الإنزلاق فجأة يجب: المحافظة على رباطة الجأش، رفع القدم عن دواسة الوقود، عدم الفرملة، وإدارة المقود عكس اتجاه الإنزلاق.- ضرورة استعمال الأنتيجل مع مياه الرادياتور على مدار السنة.- التأكد المستمر، وخاصة في فصل الشتاء، من صلاحية مسّاحات الزجاج الأمامي، والخلفي إن وُجدت، ومن حسن أداء جهاز بخ المياه.- ترك النوافذ مفتوحة قليلاً تلافياً لتشكل غشاوة ضبابية على الزجاج من الداخل أو استخدام جهاز التدفئة، وتشغيل الجهاز الخاص بإزالة غشاوة الزجاج الخلفي.- التأكد من سلامة الإطارات والأنوار والفرامل والبطارية والدينامو والبوجيات، وتغيير الأحزمة التي تصدر صريراً عند التشغيل أو أثناء السير.- التأكد من خلو العادم (الإشابمون) من أية ثقوب قد تؤدي إلى تسرب غاز أول أوكسيد الكربون(co) المميت إلى حجرة القيادة.القيادة في الضباب قد يتشكل الضباب في أي وقت من السنة خاصة خلال ساعات الصباح أو المساء، ولكن في فصل الشتاء يتشكل الضباب الكثيف بكثرة وخاصة على المرتفعات، مسبباً ضعف الرؤية وصعوبة تقدير المسافات والسرعات. لذلك، يجب التصرف كالآتي:- تخفيف السرعة لتتناسب مع الرؤية بحيث يمكن التوقف ضمن مسافة الرؤية. - ترك مسافة إضافية في الأمام وعدم الاعتماد على السائق الأمامي أثناء السير. - إستخدام الضوء المنخفض، يفضَّل اللون الأصفر، والبقاء في وسط المسار.- إنارة مصباح الضباب الخلفي الأحمر إذا وُجد، وإطفاؤه فور انقشاع الضباب.- إذا اضطر السائق للوقوف وانتظار تحسن الحالة، يجب عليه إيجاد مكان آمن وترك أنوار الطوارئ الرباعية مضاءة.
القيادة على الثلج والإجراءات الوقائيةتتساقط الثلوج في المناطق الجبلية والنائية وتتراكم على الطرق فتعيق الحركة وتزيد من احتمال انزلاق المركبة أو جنوحها مما يوجب التخفيف وانتقاء ترس سرعة مناسب وتحريك المقود بهدوء وعدم الضغط على دواسة الوقود بشدة أو رفع القدم عنها بسرعة. وقد تشتد الحالة سوءاً فيصبح لا بد من استعمال السلاسل المعدنية. لذلك، من الأفضل عدم القيادة في هكذا ظروف إلا عند الضرورة القصوى.ومن الحكمة إخبار الأهل قبل الذهاب إلى مكان بعيد، بموعد الانطلاق والوقت التقريبي للوصول. ويجب تعبئة خزان الوقود وحمل ملابس إضافية مع كمية كافية من الطعام المعلب وماء للشرب وهاتف نقال، بالإضافة إلى علبةش إسعافات أولية ورفش صغير وسلاسل معدنية وإطار احتياطي صالح مع عدة كاملة مناسبة.رافقتكم السلامة
.
بعض الإرشادات الهامة لتلافي أخطار القيادة في فصل الشتاء
بعض الإرشادات الهامة لتلافي أخطار القيادة في فصل الشتاء تُعتبر القيادة في فصل الشتاء من الأمور التي تتطلب دراية واسعة ومهارة كبيرة خاصة في الطقس العاصف وما يحمله عادة من مطر غزير، ضباب كثيف، سيول جارفة، رياح عاتية، ثلوج متراكمة، حرارة متدنية، وطرق زلقة، مشكّلة بذلك عبئاً ثقيلاً على كل من السائق والمركبة. فإذا أخفق السائق، جهلاً أو إهمالاً، باتخاذ الإجراءات الإحترازية المناسبة ولم يتصرف بشكل صحيح في الوقت الصحيح، فإن حياته تصبح في خطر.وخير دليل على ذلك، حصيلة حوادث السير في الأيام الأولى الماطرة لعام 2008 حيث بلغ عدد القتلى والجرحى حوالى 50 شخصاً، منهم جريحان في حادث سير على طريق البحصاص، و6 جرحى في الخردلي، وقتيلان و17جريحاً بحادثي سير في البترون وصور، و 6 جرحى في انزلاق سيارة، كما تسبب الجليد بحوادث في المناطق الجبلية. القيادة في حالة هطول الأمطارتؤدي الأمطار الغزيرة إلى إرباك السائقين بسبب تدني الرؤية وصعوبة السيطرة على المركبة خاصة مع بداية هطول المطر الذي يسبب انحلال الشحوم والزيوت والأتربة المترسبة على الطريق فتجعلها زلقة جداً. كما أن بعض أجزاء الطريق الواقعة في الظل وتحت الجسور وداخل الأنفاق، بسبب برودتها، تشكل بقعاً رطبة أو تجمعات مائية لا تجف بسرعة، وعندما تتدنى درجات الحرارة كثيراً أثناء الليل وفي ساعات الصباح الأولى، يتشكل الجليد الخطِر مما يستدعي انتباه السائق ومهارته في التصرف.
الإجراءات الوقائية أثناء القيادة في طقس عاصف- التخفيف إلى سرعة تتناسب والحالة الموجودة وترك مسافة أمان كافية في الأمام.- تخفيف السرعة على التجمعات المائية تفادياً لشرود المركبة وأذية الآخرين.- عند هبوب الرياح القوية، يجب الانتباه للدراجين الذين قد تأرجحهم الرياح. كما يمكن أن تشكل الرياح الشديدة خطراً كبيراً على السيارات الخفيفة عند تلاقيها مع الحافلات والشاحنات المسرعة أو تجاوزها لها حيث تجنح السيارة عن مسارها.- عند حدوث الإنزلاق فجأة يجب: المحافظة على رباطة الجأش، رفع القدم عن دواسة الوقود، عدم الفرملة، وإدارة المقود عكس اتجاه الإنزلاق.- ضرورة استعمال الأنتيجل مع مياه الرادياتور على مدار السنة.- التأكد المستمر، وخاصة في فصل الشتاء، من صلاحية مسّاحات الزجاج الأمامي، والخلفي إن وُجدت، ومن حسن أداء جهاز بخ المياه.- ترك النوافذ مفتوحة قليلاً تلافياً لتشكل غشاوة ضبابية على الزجاج من الداخل أو استخدام جهاز التدفئة، وتشغيل الجهاز الخاص بإزالة غشاوة الزجاج الخلفي.- التأكد من سلامة الإطارات والأنوار والفرامل والبطارية والدينامو والبوجيات، وتغيير الأحزمة التي تصدر صريراً عند التشغيل أو أثناء السير.- التأكد من خلو العادم (الإشابمون) من أية ثقوب قد تؤدي إلى تسرب غاز أول أوكسيد الكربون(co) المميت إلى حجرة القيادة.القيادة في الضباب قد يتشكل الضباب في أي وقت من السنة خاصة خلال ساعات الصباح أو المساء، ولكن في فصل الشتاء يتشكل الضباب الكثيف بكثرة وخاصة على المرتفعات، مسبباً ضعف الرؤية وصعوبة تقدير المسافات والسرعات. لذلك، يجب التصرف كالآتي:- تخفيف السرعة لتتناسب مع الرؤية بحيث يمكن التوقف ضمن مسافة الرؤية. - ترك مسافة إضافية في الأمام وعدم الاعتماد على السائق الأمامي أثناء السير. - إستخدام الضوء المنخفض، يفضَّل اللون الأصفر، والبقاء في وسط المسار.- إنارة مصباح الضباب الخلفي الأحمر إذا وُجد، وإطفاؤه فور انقشاع الضباب.- إذا اضطر السائق للوقوف وانتظار تحسن الحالة، يجب عليه إيجاد مكان آمن وترك أنوار الطوارئ الرباعية مضاءة.القيادة على الثلج والإجراءات الوقائيةتتساقط الثلوج في المناطق الجبلية والنائية وتتراكم على الطرق فتعيق الحركة وتزيد من احتمال انزلاق المركبة أو جنوحها مما يوجب التخفيف وانتقاء ترس سرعة مناسب وتحريك المقود بهدوء وعدم الضغط على دواسة الوقود بشدة أو رفع القدم عنها بسرعة. وقد تشتد الحالة سوءاً فيصبح لا بد من استعمال السلاسل المعدنية. لذلك، من الأفضل عدم القيادة في هكذا ظروف إلا عند الضرورة القصوى.ومن الحكمة إخبار الأهل قبل الذهاب إلى مكان بعيد، بموعد الانطلاق والوقت التقريبي للوصول. ويجب تعبئة خزان الوقود وحمل ملابس إضافية مع كمية كافية من الطعام المعلب وماء للشرب وهاتف نقال، بالإضافة إلى علبةش إسعافات أولية ورفش صغير وسلاسل معدنية وإطار احتياطي صالح مع عدة كاملة مناسبة.رافقتكم السلامة.
بعض الإرشادات الهامة لتلافي أخطار القيادة في فصل الشتاء تُعتبر القيادة في فصل الشتاء من الأمور التي تتطلب دراية واسعة ومهارة كبيرة خاصة في الطقس العاصف وما يحمله عادة من مطر غزير، ضباب كثيف، سيول جارفة، رياح عاتية، ثلوج متراكمة، حرارة متدنية، وطرق زلقة، مشكّلة بذلك عبئاً ثقيلاً على كل من السائق والمركبة. فإذا أخفق السائق، جهلاً أو إهمالاً، باتخاذ الإجراءات الإحترازية المناسبة ولم يتصرف بشكل صحيح في الوقت الصحيح، فإن حياته تصبح في خطر.وخير دليل على ذلك، حصيلة حوادث السير في الأيام الأولى الماطرة لعام 2008 حيث بلغ عدد القتلى والجرحى حوالى 50 شخصاً، منهم جريحان في حادث سير على طريق البحصاص، و6 جرحى في الخردلي، وقتيلان و17جريحاً بحادثي سير في البترون وصور، و 6 جرحى في انزلاق سيارة، كما تسبب الجليد بحوادث في المناطق الجبلية. القيادة في حالة هطول الأمطارتؤدي الأمطار الغزيرة إلى إرباك السائقين بسبب تدني الرؤية وصعوبة السيطرة على المركبة خاصة مع بداية هطول المطر الذي يسبب انحلال الشحوم والزيوت والأتربة المترسبة على الطريق فتجعلها زلقة جداً. كما أن بعض أجزاء الطريق الواقعة في الظل وتحت الجسور وداخل الأنفاق، بسبب برودتها، تشكل بقعاً رطبة أو تجمعات مائية لا تجف بسرعة، وعندما تتدنى درجات الحرارة كثيراً أثناء الليل وفي ساعات الصباح الأولى، يتشكل الجليد الخطِر مما يستدعي انتباه السائق ومهارته في التصرف.
الإجراءات الوقائية أثناء القيادة في طقس عاصف- التخفيف إلى سرعة تتناسب والحالة الموجودة وترك مسافة أمان كافية في الأمام.- تخفيف السرعة على التجمعات المائية تفادياً لشرود المركبة وأذية الآخرين.- عند هبوب الرياح القوية، يجب الانتباه للدراجين الذين قد تأرجحهم الرياح. كما يمكن أن تشكل الرياح الشديدة خطراً كبيراً على السيارات الخفيفة عند تلاقيها مع الحافلات والشاحنات المسرعة أو تجاوزها لها حيث تجنح السيارة عن مسارها.- عند حدوث الإنزلاق فجأة يجب: المحافظة على رباطة الجأش، رفع القدم عن دواسة الوقود، عدم الفرملة، وإدارة المقود عكس اتجاه الإنزلاق.- ضرورة استعمال الأنتيجل مع مياه الرادياتور على مدار السنة.- التأكد المستمر، وخاصة في فصل الشتاء، من صلاحية مسّاحات الزجاج الأمامي، والخلفي إن وُجدت، ومن حسن أداء جهاز بخ المياه.- ترك النوافذ مفتوحة قليلاً تلافياً لتشكل غشاوة ضبابية على الزجاج من الداخل أو استخدام جهاز التدفئة، وتشغيل الجهاز الخاص بإزالة غشاوة الزجاج الخلفي.- التأكد من سلامة الإطارات والأنوار والفرامل والبطارية والدينامو والبوجيات، وتغيير الأحزمة التي تصدر صريراً عند التشغيل أو أثناء السير.- التأكد من خلو العادم (الإشابمون) من أية ثقوب قد تؤدي إلى تسرب غاز أول أوكسيد الكربون(co) المميت إلى حجرة القيادة.القيادة في الضباب قد يتشكل الضباب في أي وقت من السنة خاصة خلال ساعات الصباح أو المساء، ولكن في فصل الشتاء يتشكل الضباب الكثيف بكثرة وخاصة على المرتفعات، مسبباً ضعف الرؤية وصعوبة تقدير المسافات والسرعات. لذلك، يجب التصرف كالآتي:- تخفيف السرعة لتتناسب مع الرؤية بحيث يمكن التوقف ضمن مسافة الرؤية. - ترك مسافة إضافية في الأمام وعدم الاعتماد على السائق الأمامي أثناء السير. - إستخدام الضوء المنخفض، يفضَّل اللون الأصفر، والبقاء في وسط المسار.- إنارة مصباح الضباب الخلفي الأحمر إذا وُجد، وإطفاؤه فور انقشاع الضباب.- إذا اضطر السائق للوقوف وانتظار تحسن الحالة، يجب عليه إيجاد مكان آمن وترك أنوار الطوارئ الرباعية مضاءة.القيادة على الثلج والإجراءات الوقائيةتتساقط الثلوج في المناطق الجبلية والنائية وتتراكم على الطرق فتعيق الحركة وتزيد من احتمال انزلاق المركبة أو جنوحها مما يوجب التخفيف وانتقاء ترس سرعة مناسب وتحريك المقود بهدوء وعدم الضغط على دواسة الوقود بشدة أو رفع القدم عنها بسرعة. وقد تشتد الحالة سوءاً فيصبح لا بد من استعمال السلاسل المعدنية. لذلك، من الأفضل عدم القيادة في هكذا ظروف إلا عند الضرورة القصوى.ومن الحكمة إخبار الأهل قبل الذهاب إلى مكان بعيد، بموعد الانطلاق والوقت التقريبي للوصول. ويجب تعبئة خزان الوقود وحمل ملابس إضافية مع كمية كافية من الطعام المعلب وماء للشرب وهاتف نقال، بالإضافة إلى علبةش إسعافات أولية ورفش صغير وسلاسل معدنية وإطار احتياطي صالح مع عدة كاملة مناسبة.رافقتكم السلامة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
-
أحدث إصدار : اعداد لائحة استخدام سيارات الشركة اللوائح الداخلية المنظمة بالشركات واحدة من أهم الأدوات الادارية التي لا يمكن العمل بدو...
-
دليل المواد الكيماوية باللغة العربية MSDS
-
الشهادة الدولية العامة فى الصحة والسلامة المهنية بالصور نيبوش دليل عمل الوحدة IG2 عملية تقييم المخاطر ارشادات ومعلومات للمتعلمين وشركاء الت...