لا شك في أنك ستتمكنين من الاسترخاء والاستمتاع بيومك إن حددت التوجيهات العائلية وخطط الطوارئ مسبقاً، حسبما تنصح باتي فيتزجيرالد، مؤسسة برنامج الترويج للسلامة Safely Ever After ومؤلفة كتاب Super Duper Safety School:Safety Rules for Kids & Grown-ups! (السلامة الممتازة في المدرسة: قواعد السلامة للأولاد والبالغين).
لا شك في أن سن الولد ومدى نضوجه يؤثران في مقدار الحرية التي تمنحينه إياها. تقول فيتزجيرالد إن من الضروري وضع السلامة أولاً.
إليك بعض النصائح لإبقاء عائلتك معاً وأنتم تتنقلون في حشد:
ارتدوا ملابس زاهية اللون:
مثل الأخضر العاكس للضوء، الأصفر المبهر، والأزرق المشع الذي يصيح: {أنا هنا}. ألبسي أولادك ثياباً تميزهم عن الحشد. اعتادت إحدى الأمهات التي أعرفها أن تعد قمصاناً ملونة بخليط من الألوان الزاهية لكل من أولادها الثلاثة، ما يسهل عليها العثور عليهم، ويسهل عليهم العثور أحدهم على الآخر. كذلك من الجيد أن يرتدي الأب والأم أيضاً ملابس زاهية الألوان.
حولي هذا النشاط إلى لعبة:
تقول فيتزجيرالد: {من الصعب على الأولاد أن يبقوا إلى جانب أهلهم، عندما يكونون في مكان خلاب يحتوي على الكثير مما يودون رؤيته.
ومن الممل مواصلة ترداد عبارات مثل: {أمسكوا بيدي} أو {لا تبتعدوا!}}.
لذلك تشدد فيتزجيرالد على الأم بحاجة إلى ما يرغم أولادها على البقاء إلى جانبها. على سبيل المثال، حولي هذه المسألة إلى لعبة وتحدي أولادك موضحةً أن قوانين اللعبة تقضي بألا يبتعدوا عنك لأكثر من ثلاث خطوات كبيرة. أو إذا كنت تملكين أكثر من ولد واحد، فأوكلي إلى الأكبر بينهم مهمة عدّ إخوته كل 15 دقيقة.
توضح فيتزجيرالد: «حاولي أن تشغليهم من دون أن تسلبيهم التسلية والمتعة».
ليحملوا معهم أرقام الهاتف:
قد لا يتمكَّن الأولاد الصغار من تذكر أرقام هاتف أهلهم، لذلك احرصي على أن يحملوا معهم دوماً ورقة تتضمن اسمك ورقم هاتفك.
أما إذا رغبت في تزويدهم بمعلومات أكثر وضوحاً، فيمكنك اختيار وشم مؤقت من SafetyTat يشمل اسم الولد ورقم الهاتف الذي يمكن اتصال به في حالة الطوارئ.
استعملي حقيبة مزودة برسن:
تتحدث فيتزجيرالد عن حقيبة الظهر المزودة بحزام تستطيع الأم الإمساك والتحكم به، قائلة: {لا تعتبريه رسناً}.
صحيح أن هذه الحقائب تواجه الكثير من الانتقادات ممن يعتبرونها مبالغة، {إلا أنها جميلة وممتعة وتمنح الولد حرية أكبر}، وفق فيتزجيرالد.
دربي الأولاد على اتباع خطة:
ناقشي مع أولادك ما عليهم القيام به إن تاهوا في الحشد. ويجب أن تشمل هذه الخطة إخبارهم أن عليهم البقاء حيث هم وألا يعودوا إلى موقف السيارات للانتظار قرب السيارة. بدلاً من ذلك، شجعيهم على {التوقف مكانهم ومناداة أهلهم}، وفق فيتزجيرالد.
وتضيف: {إن لم تفلح هذه الخطة، فعلميهم أن يعثروا على أم أخرى معها ولد. فمن الناحية الإحصائية، تُعتبر هذه الطريقة الأكثر أماناً والأقل خطراً}.
صورة عائلية قبل الانطلاق:
اجمعي كل أفراد العائلة قبيل الانطلاق. اطلبي من أولادك الوقوف لالتقاط صورة واجعليها ممتعة. لكن السر وراء هذه الخطوة يكمن في أنك إن أضعت أحداً منهم، فلن تضيعي وقتك في وصف شكله وما يرتديه. تقول فيتزجيرالد: {في هذه الحالة، تلجأين بسرعة إلى الصورة على هاتفك الخلوي}.
لا شك في أن سن الولد ومدى نضوجه يؤثران في مقدار الحرية التي تمنحينه إياها. تقول فيتزجيرالد إن من الضروري وضع السلامة أولاً.
إليك بعض النصائح لإبقاء عائلتك معاً وأنتم تتنقلون في حشد:
ارتدوا ملابس زاهية اللون:
مثل الأخضر العاكس للضوء، الأصفر المبهر، والأزرق المشع الذي يصيح: {أنا هنا}. ألبسي أولادك ثياباً تميزهم عن الحشد. اعتادت إحدى الأمهات التي أعرفها أن تعد قمصاناً ملونة بخليط من الألوان الزاهية لكل من أولادها الثلاثة، ما يسهل عليها العثور عليهم، ويسهل عليهم العثور أحدهم على الآخر. كذلك من الجيد أن يرتدي الأب والأم أيضاً ملابس زاهية الألوان.
حولي هذا النشاط إلى لعبة:
تقول فيتزجيرالد: {من الصعب على الأولاد أن يبقوا إلى جانب أهلهم، عندما يكونون في مكان خلاب يحتوي على الكثير مما يودون رؤيته.
ومن الممل مواصلة ترداد عبارات مثل: {أمسكوا بيدي} أو {لا تبتعدوا!}}.
لذلك تشدد فيتزجيرالد على الأم بحاجة إلى ما يرغم أولادها على البقاء إلى جانبها. على سبيل المثال، حولي هذه المسألة إلى لعبة وتحدي أولادك موضحةً أن قوانين اللعبة تقضي بألا يبتعدوا عنك لأكثر من ثلاث خطوات كبيرة. أو إذا كنت تملكين أكثر من ولد واحد، فأوكلي إلى الأكبر بينهم مهمة عدّ إخوته كل 15 دقيقة.
توضح فيتزجيرالد: «حاولي أن تشغليهم من دون أن تسلبيهم التسلية والمتعة».
ليحملوا معهم أرقام الهاتف:
قد لا يتمكَّن الأولاد الصغار من تذكر أرقام هاتف أهلهم، لذلك احرصي على أن يحملوا معهم دوماً ورقة تتضمن اسمك ورقم هاتفك.
أما إذا رغبت في تزويدهم بمعلومات أكثر وضوحاً، فيمكنك اختيار وشم مؤقت من SafetyTat يشمل اسم الولد ورقم الهاتف الذي يمكن اتصال به في حالة الطوارئ.
استعملي حقيبة مزودة برسن:
تتحدث فيتزجيرالد عن حقيبة الظهر المزودة بحزام تستطيع الأم الإمساك والتحكم به، قائلة: {لا تعتبريه رسناً}.
صحيح أن هذه الحقائب تواجه الكثير من الانتقادات ممن يعتبرونها مبالغة، {إلا أنها جميلة وممتعة وتمنح الولد حرية أكبر}، وفق فيتزجيرالد.
دربي الأولاد على اتباع خطة:
ناقشي مع أولادك ما عليهم القيام به إن تاهوا في الحشد. ويجب أن تشمل هذه الخطة إخبارهم أن عليهم البقاء حيث هم وألا يعودوا إلى موقف السيارات للانتظار قرب السيارة. بدلاً من ذلك، شجعيهم على {التوقف مكانهم ومناداة أهلهم}، وفق فيتزجيرالد.
وتضيف: {إن لم تفلح هذه الخطة، فعلميهم أن يعثروا على أم أخرى معها ولد. فمن الناحية الإحصائية، تُعتبر هذه الطريقة الأكثر أماناً والأقل خطراً}.
صورة عائلية قبل الانطلاق:
اجمعي كل أفراد العائلة قبيل الانطلاق. اطلبي من أولادك الوقوف لالتقاط صورة واجعليها ممتعة. لكن السر وراء هذه الخطوة يكمن في أنك إن أضعت أحداً منهم، فلن تضيعي وقتك في وصف شكله وما يرتديه. تقول فيتزجيرالد: {في هذه الحالة، تلجأين بسرعة إلى الصورة على هاتفك الخلوي}.