الأحد، 29 أبريل 2018

بعد حريق المتحف.. خبير: معايير السلامة المهنية واحدة على جميع المؤسسات

دورة السلامة فى المعامل والمختبرات


تعتبرالمعامل والمختبرات الكيميائية من اكثر اماكن العمل خطورة, لكونها تحتوى على مخاطر عديدة تتواجد معا فى نفس الوقت مثل المخاطر الكيميائية والبيولوجية والإشعاعات الضارة ومخاطر الكهرباء والحريق واسطوانات الغازات المضغوطة وغيرها من المخاطر المحتملة

الأهداف
الدورة مخصصة لجميع العاملين فى المختبرات او المعامل الكيميائية أو بنوك الدم أو المستشفيات أو معامل التحاليل الطبية أو المعامل الكيميائية فى المدارس و الجامعات كافة المنشات التى تحتوى على معامل بداخلها

أهم العناصر التدريبية
إشتراطات السلامة في المعامل الكيميائية
التعرف على كافة المخاطر المحتملة في المعامل الكيميائية
التعامل مع تسرب المواد الكيميائية وحوادث الإنسكابات
خطة الطوارئ والاخلاء ومسالك الهروب
مخاطر الحريق و وسائل الاطفاء المناسبة
مخاطر الكهرباء و الأجهزة الكهربية
مخاطر اسطوانات الغازات المضغوطة
مهمات الوقاية الشخصية
شهادة الأمان للمواد الكيميائية
المخاطر البيولوجية
مخاطر المواد المشعة
التخلص الآمن للمخلفات الكيميائية الناتجة من المعامل
الإسعافات الأولية عند تلامس أو استنشاق المواد الكيميائية

شروط التسجيل
الحصول على مؤهل متوسط على الأقل
الحصول على أحد الدورات الأساسية للسلامة والصحة المهنية
الدورة مقدمة باللغة العربية بالإضافة إلى المصطلحات الإنجليزية 
يحصل كل متدرب على شهادة حضور من المركز الدولى للتدريب والاستشارات
أمكانية إصدار شهادة دولية من احدى جهات الاعتماد من الولايات المتحدة
AMERICAN INSTITUTE OF HEALTHCARE AND HOSPITAL MANAGEMENT


نصائح للقيادة بأمان في العواصف الترابية


نصائح للقيادة بأمان في العواصف الترابية

من المتوقع أن يسود مـصـر خلال الأيام القليلة المقبلة طقس متقلب ورياح محملة بالأتربة، وفقًا لخبراء الأرصاد، لذا يجب الالتزام بالتعليمات التالية لتفادي مخاطر حوادث السير خلال القيادة في هذه الأجواء:-

فحص الإطارات

احرص على أن تفحص سيارتك قبل الخروج في حال معرفتك بوجود عاصفة ترابية؛ فالإطارات يجب أن تكون بحالة جيدة.

مسافة الرؤية

احرص على أن تتخلي مسافة لا تقل عن 300 متر من السيارة التي تسير أمامك على الطريق لرؤية واضحة.

إضاءة المصابيح

شغل "المصابيح الأمامية" و"مصابيح الضباب" حتى تسمح لقائدي المركبات الأخرى برؤيتك من مسافة بعيدة.

الاستخدام المفاجئ للفرامل

تفادي الاستخدام المفاجئ للفرامل في الأجواء العاصفة، لعدم التعرض لخطر الاصطدام بالسيارات الأخرى المحيطة.

غلق زجاج السيارة

احرص على غلق زجاج السيارة؛ حتى تتخلي أي عوائق أو حطام متطاير يكون أمامك على الطريق.

مسحات الزجاج الأمامي والخلفي

تأكد من أن ماسحات الزجاج تعمل بصورة جيدة إلى جانب تفقد ماء الماسحات قبل الخروج في العاصفة.

التوقف عن القيادة

التوقف إلى جانب الطريق في حال زاد معدل سرعة الرياح؛ حيث إن الاستمرار في القيادة قد يعرض السيارة إلى الانقلاب.

الهاتف  المحمول

التحدث بالهاتف المحمول خلال القيادة في الأجواء العاصفة يمد من مخاطر التعرض للحوادث.

استعمال الإشارات

يجب استعمال الإشارات الدالة على الانحراف في الوقت المناسب، وذلك تفاديًا للاصطدام بالسيارات القادمة من الخلف.

الجمعة، 27 أبريل 2018

خوذة السلامة

مستقبل خوذة السلامة تخيل إمكانية مراقبة كل عامل على حدة ، مع إمكانية توجيهه ،عن بعد!!مع إمكانية مراقبة المهام الخطرة أيضا. تم تصميم نظام eHat لمساعدة العمال غير المهرة على اكتساب مجموعات المهارات بشكل أسرع ، والتعلم أثناء العمل يمكن حتى أن ترقب العمال المهرة أثناء أدائهم المهام الخطيرة والمعقدة (عملك سوف يصبح اسهل مع إمكانية التحكم بالمخاطر بشكل افضل ) ، وهو عبارة عن قبعة صلبة تحتوي على دليل داخلها. تم تصميم القبعة باستخدام لوحة تحكم لإعداد أجهزة ، وكاميرا على شفاه القبعة ، ونظام صوتي بالقرب من الأذنين ، وتسمح للعمال بالاتصال بمشرفيهم (مشرف السلامة ايضا ) الذين يوجهونهم خطوة بخطوة أثناء قيامهم بعملهم ، مما يسمح لهم ليس فقط لإكمال المهمة في متناول اليد ، ولكن في الواقع تعلم كيفية القيام ببعض المهام أثناء وجودك عن بعد .


اليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل 2018


تحيي منظمة العمل الدولية غدا (السبت) اليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل 2018 ، تحت شعار " ضعف الصحة المهنية للعمال الشباب"، ويهدف الاحتفال هذا العام إلى تسليط الضوء على الأهمية الحاسمة للتصدي لهذه التحديات وتحسين السلامة والصحة للعمال الشباب ، وليس فقط لتشجيع العمل اللائق للشباب ، ولكن أيضاً لربط هذه الجهود بمكافحة عمالة الأطفال الخطرة وجميع أشكال العمل الأخرى.
ويشكل العمال الشباب البالغ عددهم 541 مليون عامل (15-24 سنة) في جميع أنحاء العالم ، ومن بين هؤلاء ، 152 مليونا من ضحايا عمل الأطفال ؛ وما يقرب من نصفهم ، أي 73 مليون طفل يعملون في عمالة الأطفال الخطرة. ويمكن للعديد من العوامل أن تزيد من تعرض الشباب لمخاطر الصحة والسلامة المهنية ، مثل مرحلة نموهم الجسدي والنفسي ، ونقص الخبرة العملية ونقص التدريب ، والوعي المحدود بالمخاطر المرتبطة بالعمل ونقص القدرة على المساومة التي يمكن أن تدفع العمال الشباب إلى قبول المهام الخطرة، أو العمل في ظروف سيئة.
وتحتفل منظمة العمل الدولية منذ عام 2003 ، باليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل في 28 أبريل من كل عام ، حيث يهدف إلي الوقاية من الحوادث والأمراض المهنية على الصعيد العالمي. فهو حملة لزيادة الوعي يراد بها تركيز الاهتمام الدولي على حجم المشكلة وعلى كيفية تعزيز وخلق ثقافة الصحة والسلامة التي يمكن أن تساعد على التقليل من عدد الوفيات والإصابات المرتبطة بمكان العمل.
وكان تم اختيار يوم 28 أبريل من قبل رابطة الحركة النقابية في العالم عام 1996، تخليداً لذكرى ضحايا الحوادث والأمراض المهنية ، وحيث أن الحكومات مسؤولة عن توفير البنية الهيكلية - القوانين والخدمات - الضرورية لضمان استمرار قدرة العمال على العمل ولازدهار الشركات؛ فإن ذلك يشتمل على تطوير برنامج وسياسة عامة وطنية ونظام تفتيش لانفاذ الامتثال للتشريعات السلامة والمهنية والصحة والسياسة العامة المتصلة بها.. وتقع علينا، بوصفنا عمال، مسؤولية العمل بصورة آمنة وحماية أنفسنا وألا نعرض الآخرين للخطر، وأن نعرف حقوقنا والمشاركة في تنفيذ تدابير وقائية.
وتشير تقديرات منظمة العمل الدولية لعام 2017 ، إلى حدوث أكثر من 2.3 مليون حالة وفاة ، و300 مليون حادث يسبب إصابات في مكان العمل كل عام.. وأن عدد حالات الوفاة يوميا حول العالم تبلغ 5500 حالة ، ومعاناة 160 مليون شخص في العالم من أمراض مرافقة للعمل ، منهم 23% يعانون من السرطانات وأمراض القلب والأوعية الدموية ، و17 % من الأمراض المنقولة المرافقة للعمل ، و 19 % من الحوادث المهنية.
غير أن هذه التقديرات لا تكشف تماماً حجم المشكلة، ولا الأثر الحقيقي للحوادث والأمراض المهنية على العمال والأسر والاقتصادات.. لذا يجب توفير بيانات وطنية أفضل من أجل فهم أفضل لأبعاد وعواقب الحوادث والإصابات والأمراض المتصلة بالعمل، ووضع سياسات واستراتيجيات فعالة لتعزيز السلامة والصحة في أماكن العمل.
وأشارت منظمة العمل الدولية في التقرير الذي حمل عنوان "القضاء على عمل الأطفال بحلول عام 2025: مراجعة للسياسات والبرامج"، حيث أوضح التقرير إلي أننا نمضي في الاتجاه الصحيح، ولكن ينبغي لنا التحرك بخطوة أسرع بكثير. ويتضمن التقرير أربع ركائز رئيسية للسياسات في مجال مكافحة عمل الأطفال وهي: تعزيز الحمايات القانونية، وتحسين إدارة أسواق العمل والمنشآت الأسرية، وتدعيم الرعاية الاجتماعية، والاستثمار في التعليم المجاني والجيد.
وذكر التقرير إلي أنه لا يمكن للتشريعات وحدها أن تقضي على عمل الأطفال، ولكن في الوقت نفسه لن يكون من الممكن القضاء عليه دون تشريعات فعالة.. فأكثر من 99.9 % من أطفال العالم في سن 5-17 عاماً تشملهم اتفاقية منظمة العمل الدولية رقم 182 لعام 1999 بشأن حظر أسوأ أشكال عمل الأطفال والإجراءات الفورية للقضاء عليها والتي صادقت عليه 181 دولة.
كما حظيت الاتفاقية رقم 138 لعام 1973 بشأن الحد الأدنى لسن الاستخدام بمصادقة واسعة، إذ صادقت عليها 170 دولة.. ولكن تحويل هذه المعايير إلى قوانين وطنية لا يزال يشكل تحدياً كبيراً، وكذلك ضمان الرصد والتطبيق الفعالين للقوانين النافذة لمكافحة عمل الأطفال. وثمة أيضاً حاجة إلى أنظمة قوية لتفتيش العمل لأنه نادراً ما يصل إلى أماكن العمل في الاقتصاد غير المنظم حيث يعمل معظم الأطفال العاملين.
وأشار إلى أن العمل الذي يقوم به البالغون والشباب في سن العمل القانونية ويوفر دخلاً وأمناً عادلين يعني أن الأسر لن تضطر إلى اللجوء إلى عمل الأطفال تلبية لاحتياجاتها الأساسية أو للتعامل مع عدم اليقين الاقتصادي.. ويمكن من خلال وضع سياسات جيدة لسوق العمل تركز على المكان الذي يعمل فيه معظم الأطفال العاملون – الاقتصاد الريفي والاقتصاد غير المنظم – المساعدة في كبح جماح الطلب على عمل الأطفال. وفي الوقت نفسه، يعد وضع أطر تنظيمية أمراً بالغ الأهمية بغية التصدي لعمل الأطفال في سلاسل التوريد.
وتشير تقديرات عالمية نشرت في سبتمبر 2017 ، إلى أن عدد الأطفال العاملين في سن 5-17 عاماً في العالم يبلغ 152 مليون طفل، أي 1 من كل 10 أطفال تقريباً ؛ وأن ما يقرب من نصفهم أي 73 مليونا يعملون في عمالة الأطفال الخطرة..ومن حيث القيمة المطلقة ، ما يقرب من نصف عمالة الأطفال (72.1 مليون) موجود في أفريقيا ؛ و62.1 مليون في آسيا والمحيط الهادئ ؛ و10.7 مليون في الأمريكتين ؛ و 1.2 مليون في الدول العربية ؛ و 5.5 مليون في أوروبا وآسيا الوسطى.
ومن حيث الانتشار ، يوجد طفل 1 من كل 5 أطفال في أفريقيا (19.6%) في عمل الأطفال ، في حين يتراوح معدل انتشاره في المناطق الأخرى بين 3% و 7% .ويوجد 2.9 % في الدول العربية أي طفل 1 من بين 35 طفلاً ؛ و 4.1% في أوروبا وآسيا الوسطى أي1 من 25طفل ؛ و5.3% في الأمريكتين أي1 من19طفل ؛ و 7.4 % في آسيا ومنطقة المحيط الهادئ أي 1 من 14طفل . وأن ما يقرب من نصف جميع الأطفال الذين يبلغون 152 مليون طفل من عمالة الأطفال تتراوح أعمارهم بين 5-11 سنوات ؛ و 42 مليون أي 28 % هم 12-14 سنة ؛ و 37 مليونا أي 24% أعمارهم بين 15 و 17 عاما.
وأشارت التقديرات إلى أن عمالة الأطفال الخطرة هي الأكثر انتشارا بين 15-17 سنة.. ومع ذلك فإن ما يصل إلى ربع عمالة الأطفال الخطرة (19 مليون طفل) تتم من قبل الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 سنة ؛ وأن 62% من جميع الأطفال في الأعمال الخطرة هم من الأولاد.. ومن بين 152 مليون طفل في عمالة الأطفال ، هناك 88 مليون طفل ، و 64 مليون بنت.
ويتركز عمل الأطفال بالدرجة الأولى في الزراعة (71%) ، والتي تشمل صيد الأسماك ، والغابات ، وتربية الماشية وتربية الأحياء المائية ، وتضم كلا من زراعة الكفاف والزراعة التجارية ؛ و17 % في الخدمات ؛ و 12 % في القطاع الصناعي ، بما في ذلك التعدين.