الجمعة، 17 أبريل 2015

استخدام الأوز كـ"كلاب حراسة"


على الرغم من التطور التكنولوجى الكبير، والذى حول العالم كله لغرفة صغيرة وجعل المعلومات متاحة بين أيدينا بسهولة ويسر، إلا أن هناك بعض الحقائق المذهلة عن بعض الدول لا يمكنك التعرف عليها من خلال الشبكة العنكبوتية.
 وبحسب ما جاء بموقع Diply أن هناك 10 حقائق لا يعرفها معظمنا عن دولة الصين، لأن أغلبها يتعلق بشكل كبير بالثقافة والبرتوكول الخاص بالبلد، فضلا عن إحصائيات صادرة فقط عن بعض المؤسسات الخاصة بالدولة.
 إنهم باستخدام الأوز كـ"كلاب الحراسة" بحسب دراسات أجريت على الأوز أن لديهم حاسة سمع ممتازة، ويقال إنها أكثر ذكاء وشجاعة، "فى بعض النواحى، فهى أكثر فائدة من الكلاب". 

 

الخميس، 16 أبريل 2015

آمر مدرسة الدفاع المدني البحرني يؤكد برامج التدريب تقع على رأس أولوياتنا

  • آمر مدرسة الدفاع المدني يؤكد لـ "بنا" : برامج التدريب تقع على رأس أولوياتنا
    أكد العقيد عبدالعزيز العامر آمر مدرسة الدفاع المدني أن إعداد وتأهيل الكوادر البشرية لخدمة مملكتنا الحبيبة وحماية أبنائها الأوفياء والمحافظة على مقدرات الدولة ومنجزاتها من شتى الأخطار، هو أمر يقع على رأس اهتمامات المدرسة التي قامت بتدريب أكثر من أربعة آلاف متدرب خلال عامي 2014 وحتى شهر إبريل من العام الجاري فقط، مشيرا إلى تنوع وزيادة البرامج التدريبية التي تقدمها المدرسة والتي فاق عددها خلال نفس الفترة الزمنية أكثر من 250 دورة ونحو 60 محاضرة.
    وقال العامر في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين "بنا" إن الدعم الذي يتلقاه الدفاع المدني من قبل القيادة الحكيمة وتوجيهات ورؤى معالي وزير الداخلية وسعادة رئيس الأمن العام، أسهم في تطوير كفاءة الجهاز ومستوى فعاليته سواء من حيث العناصر البشرية المدربة والتجهيزات الحديثة أو من حيث نظم الاتصال الفعالة، لافتا إلى أن التطور الحاصل في مستوى الاستعداد خطى بالجهاز خطوات واسعة في شتى المجالات، وبما واكب عمليات التحديث والتطوير التي شهدتها المملكة خلال السنوات الأخيرة، وبما يضارع مستوى كبريات المؤسسات المتخصصة العاملة في المجال.
    وذكر أن السياسة التدريبية في مدرسة الدفاع المدني يتم إعدادها وتصميم برامجها سنويا وفق متطلبات العمل الميداني لأعمال الإدارة العامة للدفاع المدني، وبما يلبي احتياجاته الفعلية بحيث يمكن تزويد منتسبي جهاز الدفاع المدني بالعلوم التأسيسية والمتوسطة والمتقدمة في مجالات العمل المختلفة التي يمارسونها، بالإضافة إلى تزويد المتدربين بالمعارف والمهارات العلمية والعملية الحديثة التي تمكنهم من تنفيذ عملهم باحتراف ومهنية عالية، وبما يسهم وبشكل فعّال في تقليل نسبة الأضرار البشرية والمادية وضمان حماية مكتسبات ومقدرات الوطن من الأخطار المختلفة، وتقديم خدمات الأمن والسلامة للمواطنين والمقيمين على أرض المملكة.
    وأوضح إن المدرسة قامت بتنظيم 34 دورة لمرتبات الإدارة العامة للدفاع المدني عام 2014 و6 دورات حتى شهر إبريل عام 2015، انتظم فيها 351 و136 متدربا على التوالي، كما قامت المدرسة بتنظيم دورات خاصة لمختلف القطاعات العامة، حيث نظمت 142 دورة عام 2014 حضرها 2024 متدربا، وتم تنظيم 81 دورها حتى إبريل من العام الجاري حضرها 2252 متدربا، فضلا عن عدد 59 محاضرة توعوية عام 2014 و12 محاضرة حتى إبريل من العام الجاري.
    وبيِّن أن الإدارة العامة للدفاع المدني تعمل من أجل رفع مستوى مرتباتها وتأهيلهم بالعلوم العملية والنظرية في مجال الحماية المدنية كي يقوموا بواجباتهم بكل كفاءة واقتدار ومهنية عالية، مشيرا إلى أن دور مدرسة الدفاع المدني في إعداد وتأهيل رجل الإطفاء دور مهم وكبير جدا، حيث لا يقتصر دور رجل الإطفاء على ما يعتقده البعض بأنه مجرد شخص يستخدم خراطيم الماء، وإنما يتعداه إلى تلقي التدريبات المبنية على أسس علمية ليصبح شخصاً مؤهلاً للقيام بجميع المهمات الموكلة إليه وليمد يد العون والمساعدة ويبذل الجهد لإبعاد الخطر عن الناس وممتلكاتهم رغم التأثيرات والعوامل التي يتعرض لها أثناء تأدية واجبه مما قد يلحق به أضراراً جسمانية نتيجة الجهد البدني الكبير الذي يبذله كحمل معدات الوقاية الشخصية وأدوات مكافحة الحريق والتي يصل وزنها إلى أكثر من (30) كجم والتي يضطر لحملها عدة ساعات.
    وأضاف العامر أن عمليات التدريب لا تقتصر على عناصر الجهاز والعاملين به وحدهم، مثلما توضح الإحصائيات المذكورة، وإنما تشمل قطاعات المجتمع المختلفة سواء الرسمية منها أو غير الرسمية، حيث تقوم مدرسة التدريب وضمن برامجها التدريبية السنوية بعقد الدورات التدريبية المختلفة وإعطاء المحاضرات التوعوية لكافة شرائح المجتمع، وذلك بهدف نشر وترسيخ مفاهيم السلامة العامة بغية الوصول إلى مجتمع آمن على أرواح أبنائه وممتلكات استنادا إلى مبدأ: الوقاية هي الغاية، وباعتبار أن المواطن هو رديف ومساند لجهاز الدفاع المدني لتوفير البيئة الآمنة الخالية من الحوادث.
    وأشار إلى أن هناك العديد من الدورات التي تعقد في المدرسة، وتوجه لكافة شرائح المجتمع المحلي، ومنها :الدورة التأسيسية لإعداد رجل الإطفاء، والتي تستمر لـ 16 أسبوعا، وتوجه لمرتبات الدفاع المدني أو للعاملين في شركاتنا الوطنية الكبرى، فضلا عن الدورات في مكافحة الحريق والسلامة والإخلاء والإسعافات الأولية وحوادث الطرق وأجهزة التنفس والقيادة والسيطرة لمسئولي مراكز الدفاع المدني والتعامل مع المواد الخطرة وإعداد المدربين والحماية والسلامة وسياقة آليات الإطفاء الثقيلة والخفيفة، هذا بالإضافة إلى الدورات التي تعقد للعاملين في مجال الدفاع المدني والإطفاء لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
    وحول دور مدرسة الدفاع المدني الوقائي، أبرز العامر أهمية هذا الدور من خلال عقد الدورات المختلفة لكافة شرائح المجتمع، وذلك لرفع مستوى الوعي والثقافة الوقائية لدى المواطن البحريني الكريم، معتبرا أن تجذير ثقافة السلامة الوقائية يتطلب تدريباً متميزاً قادراً على إحداث تغيير إيجابي في سلوك أفراد المجتمع، بحيث يصبح كل مواطن على أرض المملكة خط دفاع أول قادر على مواجهة ما يهدده ويهدد ممتلكاته من الأخطار، وأن يصبح كل مواطن رجل دفاع مدني يقع على عاتقه واجب تجاه نفسه وأسرته ومحيطه، وكل ذلك لخلق مجتمع واع يمارس احتياطات السلامة والأمان في حياته اليومية، وأن يصبح هذا العمل فكر وثقافة حياة نابعاً من شخصية الفرد.
    وفي معرض رده على تساؤل الوكالة حول سبل تعزيز مبدأ الشراكة المجتمعية مع مختلف شرائح المجتمع المدني، أشار العامر إلى أن الأمن والأمان هما وجهان لعملة واحدة وأن حماية الأرواح والممتلكات وحماية المنجزات والمكتسبات الوطنية التي تحققت بفضل رؤى وجهود قيادتنا الحكيمة لا تقع على كاهل الأجهزة الأمنية فقط، بل جميعنا في مملكتنا الحبيبة شركاء في هذا الواجب الوطني، تعزيزا لمسيرة البناء والتقدم في ظل حضرة جلالة ملكينا المفدى حفظه الله ورعاه، موضحا أنه تحقيقاً لهذه الغاية ولتعزيز مبدأ الشراكة المجتمعية وتعميقاً لمفهوم السلامة العامة والحماية المدنية، أخذت مدرسة الدفاع المدني في الإدارة العامة للدفاع المدني على عاتقها ومنذ سنوات عديدة التواصل مع المجتمع المحلي بشرائحه ومؤسساته المختلفة والسعي إلى تدريبه على أعمال الدفاع المدني من خلال الدورات والمحاضرات وورش العمل التي يعقدها على مدار السنة، معتمدين في ذلك على نخبة متميزة من المدربين الأكفاء وبرامج فاعلة ومتخصصة مما انعكس إيجابا في تعزيز مفهوم الدفاع المدني الشامل والسلامة الوقائية لكافة شرائح المجتمع المختلفة.
    وتابع أن تطلعات المدرسة المستقبلية تنبع من رؤى معالي وزير الداخلية ورئيس الأمن العام بأن نكون من أوائل الأجهزة المتميزة في مجال الحماية المدنية والدفاع المدني، حيث تم إعداد مشروع لبناء معهد تدريبي متكامل يتضمن كافة النماذج والمشبهات التدريبية مثل(ميدان الفعاليات الصناعية(المواد الخطرة) وميدان حوادث الطرق وخزانات المواد المشتعلة والمنزل التدريبي والبرج التدريبي وميدان البحث والإنقاذ وميدان السوائل المشتعلة) بالإضافة إلى مبنى تعليمي يحتوي على أحدث القاعات والوسائل التدريبية والتي تساهم بشكل كبير في توفير منظومة تدريبية متكاملة تعتمد في أساسها على منهجية علمية وعملية لتطوير العنصر البشري وفق احدث الأساليب التدريبية .
    ودعا العامر في نهاية تصريحاته الرأي العام إلى إدراك أهمية التدريب ومدى نجاعته لتلافي المخاطر أو الحوادث أيا كانت، مشيرا إلى أن معالجة الحادث في بدايته بالشكل الصحيح يقلل وبدرجة عالية من أثاره ومن الخسائر التي قد تنجم عنه وبخاصة الحرائق المنزلية التي حصدت الكثير من الأرواح وكبدت الوطن والمواطن خسائر كبيرة، ولذلك تفتح مدرسة الدفاع المدني ذراعيها لكافة شرائح مجتمعنا الطيب للتدريب على إجراءات الحماية والسلامة مثل كيفية استخدام الطفايات اليدوية، والإسعافات الأولية، وعمليات الإخلاء في حال حدوث أي طارئ، والسلامة المنزلية والسلامة في أماكن العمل وغيرها.

  • لمؤسسة الأيام للصحافة والنشر

تعليم حائل ينظم برنامجاً عن الأمن والسلامة في النقل المدرسي




نظمت الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة حائل أمس, برنامج الأمن والسلامة في النقل المدرسي, بمدرسة الوليد بن عبدالملك الابتدائية, وفصول التربية الخاصة بحائل, بحضور مساعد مدير مكتب التربية والتعليم للشؤون التعليمية جنوب حائل إبراهيم الرديعان, ومشرف النقل المدرسي أحمد النعيس.

وأكد المرشد الطلابي عبدالبديع العديم في كلمة له خلال البرنامج, أهمية تثقيف المجتمع بكافة شرائحه بأهمية الأمن والسلامة في النقل, وضرورة مشاركة أولياء الأمور والطلاب في مثل هذه البرامج التوعوية المهمة.

من جانبه تحدث الرائد عبدالله يحيى العازمي من مرور حائل, عن السلامة المرورية والتعليمات التي يجب أن يتقيّد فيها قائدي الحافلات المدرسية من أجل سلامة الطلاب والطالبات.

وشدد الرائد نافع عليان الحربي من إدارة الدفاع المدني بحائل, على جوانب الوقاية والاحتياطات اللازمة ووسائل السلامة, التي يجب توفرها في مركبات النقل المدرسي, حاثاً السائقين على تفقد المركبة قبل الركوب.

الأربعاء، 15 أبريل 2015

محافظ المهد يدشن ملتقى الأمن والسلامة بمدارس المحافظة

 دشن محافظ المهد راشد بن عبدالله القحطاني، أمس، ملتقى الأمن والسلامة الثاني بتعليم المهد بعنوان “الأمن والسلامة مسؤولية الجميع” في مركز الأمير عبدالمجيد للأنشطة الطلابية.
 وحضر الافتتاح وكيل الوزارة المساعد والمشرف العام على الأمن والسلامة بوزارة التعليم الدكتور ماجد الحربي ومدير التربية والتعليم الدكتور سعيد بن عليثة الجريسي ورؤساء الدوائر الحكومية والقيادات التربوية  بالمحافظة.
 وأفتتح المعرض المصاحب عن الأمن والسلامة بمشاركة الدوائر الحكومية ومنجم مهد الذهب وشركة أرامكو.
 تلا ذلك الحفل الخطابي للملتقى والذي اشتمل على عروض مرئية عن الامن والسلامة قدمتها ارامكو وشركة الكهرباء ومنجم مهد الذهب، ثم تكريم الجهات الحكومية المشاركة  والمدارس والطلاب والطالبات الفائزين بالمسابقة الثقافية للامن والسلامة
 وقال ” القحطاني ” هناك علاقة وثيقة بين المدرسة والأمن والسلامة ,  وحيث أن وجود أطار يمنح المدرسة مستوى معين ومناسب من الأمن والسلامة ,  بمفهومها الخاص في المجال التعليمي , قد يوفر المتطلبات التي يمكن للمدرسة من خلال هذه التعليمات والإرشادات ,  إيجاد مستوى عالي من الأمن والسلامة  , ويوفر كذلك  الحماية المطلوبة لأبنائنا وبناتنا من المخاطر ,  التي قد تتسبب في إصابتهم أو تعرضهم للخطر,   
 مضيفا بأنها  توفر للمعلمين والمعلمات نوع من  التثقيف والتوجيه , للعمل بموجبها للحفاظ على المستوى المطلوب من الأمن والسلامة  , للحد من المشاكل التي يمكن أن تقع سواء من الحوادث أو السلوكيات . فبمجرد دخول الطالب والطالبة للمدرسة ,  تكون إدارة المدرسة هي المسئولة عن توفير الأمن والسلامة ,  وان تكون من ضمن أولوياتها.
فان إقامة هذا الملتقى لتسليط الضوء على أفضل الممارسات في مجال الأمن السلامة ، وتفعيل دور والتزام الجهات الحكومية والخاصة بها، وتنمية السلوك الإيجابي  ,فللقائمين عليه الشكر والتقدير  وفي مقدمتهم  مدير التربية والتعليم الدكتور سعيد بن عليثة الجريسي , لما يبذلونه من جهود جبارة في هذا المجال ,
ومن جانبه أكد وكيل الوزارة المساعد والمشرف العام على الامن والسلامة الدكتور ماجد الحربي بان  وزارة التعليم  تحرص على نشر ثقافة  الامن والسلامة لتصبح ممارسة صحية وحقيقية بين أبنا ئنا الطلاب في مدارسهم؛ بهدف الرفع من وعي أبنائنا تجاه قضايا السلامة والمحافظة على الممتلكات العامة والبُعد عن كل ما يكدرصفو المدارس وجعلها آمنة لتجعل الطلاب والطالبات يتلقون تعليمهم بأجواء مطمئنة.
 واشاد بجهود تعليم المهد  وتعاونهم في إنجاح برامج السلامة المدرسية في مدارس المهد وما هذا اللقاء الذي يجمع الزملاء مديري المدارس والزميلات مديرات المدارس إلا دليلاُ على الاهتمام في إيصال رسالتنا إلى المجتمع التربوي بشكل عام .
منوها إلي ان السلامة هي مطلب ديني قبل أن تكون مطلب دنيوي ، وهي تهدف إلى المحافظة على الأرواح والممتلكات ، والدولة أغلى ما تملك هم أبنانها ولهذا يظل الحفاظ عليهم هو هاجسها الأول وفي ذلك فنحن مطالبون باستمرار المناشط التربوية وبعض الدروس التي تلمح إلى قضايا السلامة في تفعيلها من خلال حصص بعض المواد والاصطفاف الصباحي وكذلك الممارسات الصحيحة في مختبرات المدارس والبعد عن كل ما يكدر صفو المدارس من استخدام الوصلات الكهربائية الرديئة أو زيادة الأحمال أو عدم التخلص من تكدس الأثاث والرجيع الذي يسبب الحرائق في المدارس .
لذا فأننا  نطالب زملائنا وزميلاتنا باستمارة تكرار تجارب الإخلاء في المدارس وأخذها بعين الجد والحرص على تطبيقها في الفصل الدراسي الواحد أكثر من مرة .
كما نهيب بالزملاء إلى عدم قفل مخارج الطوارئ لأي سبب من الأسباب التي قدم تكون مقنعة تربويا ولكنها في مفهوم السلامة تسبب الكوارث لا سمح الله.
وقال مدير التعليم الدكتور سعيد بن عليثة الجريسي: “وزارة التعليم تولي جل اهتمامها بالأمن والسلامة في مدارسنا، ويعتبر هذا الأمر من ضمن أولوياتها، فهو علم يهتم بأمن وسلامة وصحة الإنسان“.
 وأضاف: “هناك مجموعة إجراءات وقواعد ومتطلبات تكون بمثابة وقاية وتقوم على العمل، عبر توفير بيئة آمنة حول الإنسان قدر الإمكان، خالية من مصادر الخطر وأسباب وقوع الإصابة أو الحوادث“.
 وهذا علم يحافظ بشكل كبير على أمن وسلامة وصحة الإنسان في حال تطبيقه الإرشادات وإتباعه التعليمات والتقيد بها“.
 وان الإدارة ركزت على جانبين تتمثل بجاهزية المدرسة كبناء يوفر الأمن والسلامة للطلبة والطالبات، وأساسيات وإجراءات الأمن والسلامة المدرسية والسلامة الصحية التي يجب اتخاذها واتباعها من قبل إدارة المدرسة“.
وقال “الجريسي”: “الملتقى يهدف إلى التذكير بهذه الإجراءات التي تنفذها الإدارة في سياق رسالتها التي تحملها إلى كافة شرائح المجتمع“.

الثلاثاء، 14 أبريل 2015

ملتقى الامن والسلامة بالتعليم

 يرعى محافظ المهد راشد بن عبدالله القحطاني اليوم ” الاثنين ”   ملتقى الامن والسلامة الثاني بتعليم المهد   بعنوان ” الامن والسلامة مسئولية الجميع ”  في مركز الامير عبدالمجيد للأنشطة الطلابية وذلك بحضور وكيل الوزارة المساعد والمشرف العام على الامن والسلامة بوزارة التعليم الدكتور ماجد الحربي ومدير التربية والتعليم الدكتور سعيد بن عليثة الجريسي ورؤساء الدوائر الحكومية بالمحافظة , ويفتتح المعرض المصاحب عن الامن والسلامة بمشاركة الدوائر الحكومية ومنجم مهد الذهب وشركة ارامكو .
 وأكد مدير التعليم الدكتور سعيد بن عليثة الجريسي بأن  وزارة التعليم تولي جل أهتمامها بالأمن والسلامة في مدارسنا , ويعتبر من أولوياتها ,  فهو علم يهتم بأمن وسلامة وصحة الإنسان ,  بمجموعة إجراءات وقواعد ومتطلبات تكون بمثابة وقاية وتقوم على العمل ,  بتوفير بيئة أمنه حول الإنسان قدر الإمكان , خاليه من مصادر الخطر وأسباب وقوع الإصابة أو الحوادث , وهى بصوره اشمل , علم يحافظ بشكل كبير على امن وسلامة وصحة الإنسان في حال تطبيقه الإرشادات وأتباعه التعليمات والتقيد بها
 مشيرا الى أن الادارة ركزت على جانبين تتمثل بجاهزية المدرسة كبناء يوفر الامن والسلامة للطلبة والطالبات , وأساسيات وإجراءات الأمن والسلامة المدرسية والسلامة الصحية التي يجب اتخاذها وإتباعها من قبل إدارة المدرسة والتثقيف والاجراءات والمتطلبات.
 مضيفا ان  ملتقى الأمن والسلامه الثاني  امتدادا لهذه الاجراءات التي تقوم بها الادارة لايصال رسالتها الى كافة شرائح المجتمع , لما يتخلله من من فعاليات وانشطة موجهه لطالب والأسره ,  بمباركة ومشاركة من سعاد محافظ المهد راشد ين عيدالله القحطاني ومدير عام الامن والسلامة بالوزارة الدكتور ماجد الحربي.

الاثنين، 13 أبريل 2015

"الدوريات الخارجية" تقدم خدمة الإبلاغ عن الحوادث للصم عبر الهواتف الذكية



عمان– الغد - أكد النقيب مازن جرادات من الدوريات الخارجية التابعة لمديرية الأمن العام أن المديرية شرعت بتنفيذ (خطة الطوارىء للصم 114) التي تسهل على الأشخاص الصم التبليغ عن أي حادث سير إلى غرفة العمليات والسيطرة في الأمن العام، من خلال استغلال خدمة الاتصال المعتمدة على الصورة عبر أجهزة الهواتف الذكية المربوطة بحواسيب غرفة العمليات والسيطرة في المديرية. 
جاء ذلك خلال محاضرة للنقيب جرادات ضمن ختام فعاليات مؤتمر "تسهيل سياحة ذوي الإعاقة بين الواقع والمأمول.. السياحة للجميع"، الذي نظمته جامعة الشرق الأوسط، بالتعاون مع جامعة 6 أكتوبر المصرية واتحاد الجامعات العربية على مدار ثلاثة أيام.
وقال جرادات إن المشروع جاء لكون الدرويات الخارجية أنيطت بها مسؤولية بسط الأمن والأمان ونشر الوعي المروري، وتقديم العون والمساعدة الإنسانية لمرتادي الطريق. 
وأضاف إن المشروع يقوم على طلب رقم 114، حيث صار بوصع الشخص الأصم الاتصال بغرفة السيطرة مع شرطي مدرب على لغة الإشارة، لتتحقق المساعدة الفورية. 
وأكد أن هذه الخدمة تأتي انسجاما مع حقوق الانسان وتنفيذا لاتفاقيات صادق عليها الأردن، وبشراكة مع القطاعين العام والخاص، وبالتعاون مع المجلس الأعلى لشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة. 
بدورها عرضت الدكتورة هبة ناصر الدين لتجربتها مع الإعاقة الحركية ضمن حديثها عن المسؤولية المجتمعية في صناعة السياحة. 
وبينت ناصر الدين أهم المشاكل التي واجهتها خلال تجوالها في المناطق السياحية، لافتة إلى أن الدراسات تشير إلى أن السائح من ذوي الاحتياجات "ينفق في إجازته ما بين 30 % إلى 200 % زيادة عن الآخرين"، وعادة ما يكون مصحوبا بمرافق آخر يرعاه، وهو ما يحقق سياحة مزدوجة.
وأضافت أن تبني السياحة الإنسانية يعود بالنفع عاة الدول من نواح عديدة، فضلا عن المردود الاقتصادي والاجتماعي والسمعة الطيبة.
وتضمن اليوم الثاني للمؤتمر، جلسات نوقشت خلالها محاور التكامل السياحي بين أقطار الوطن العربي، حيث جرى عرض التجربة المصرية في مجال إدماج ذوي الاعاقة، ومحور إدارة الجودة، وتجربة مركز نازك الحريري، ومحور الاستثمار في قطاع السياحة، فيما تم أمس بحث محور "الحوكمة في سياحة ذوي الإعاقة"، و"المدونة العالمية لأخلاقيات السياحة"، فضلا عن التوصيات. 

تعاون مشترك بين العراق واليابان في مجال الصحة والسلامة المهنية

تعاون مشترك بين العراق واليابان في مجال الصحة والسلامة المهنية

تعاون مشترك بين العراق واليابان في مجال الصحة والسلامة المهنية
 بغداد/الزوراء:
بحثتْ وزارة العمل والشؤون الاجتماعية مع وفد المنظمة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا)، متطلبات التعاون المشترك بين المركز والمنظمة حول السلامة المهنية.

وذكرت الوزارة في بيان امس ان وفد المنظمة اليابانية عقد اجتماعا مع المركز الوطني للصحة والسلامة المهنية التابع للوزارة، لمناقشة موضوع الاستمارات المرسلة سابقا من قبل المنظمة حول متطلبات الدعم للمشاريع والاجهزة المطلوبة لعمل المركز والاتفاق حول اجراء زيارات بين الجانبين لتبادل الخبرات والمعلومات والاطلاع على التجربة اليابانية في مجال الصحة والسلامة المهنية.
 وأضاف البيان ان الوفد أبدى استعداد المنظمة للتعاون مع المركز لتقديم كل اشكال الدعم واشراك عدد من العاملين في دورات متخصصة لاعداد مدربين (TOT) في مجال الصحة والسلامة المهنية ودورة حول نظام السلامة البيئية (HSE) وتحديد وتسجيل الامراض المهنية التي قد تصيب العاملين والاساليب التحليلية في قياس نسبة المعادن الثقيلة في العينات البيولوجية.
 واشار الى ان الوفد الياباني اطلع على معرض الاجهزة الطبية والمختبرية ومعدات الوقاية الشخصية واجهزة تقييم بيئة العمل الذي نظمه المركز فضلا عن الاطلاع على الاقسام الصحية والمختبرات واساليب التوعية والتدريب.